ماذا قالوا عن “مُدَّكِر”

من رسائل خريجي "مُدَّكِر"

"جزاكم الله خيراً على برنامج مُدكر الجميل، سعادتي لاتوصف بعد فهم معاني القرآن الكريم".
"أتدبر بعض الآيات وخاصة مع الأسرة .. ولله الحمد...أحمل الكتاب معي وأقرأ وأنا بينهم ثم أسأل عن معنى بعض الآيات فلا يجيب أحد..فأقرأ لهم تفسيرها وألاحظ مدى تعجبهم وتأثرهم لبعد فهمهم عن المعنى الحقيقي للآية...فلكم منا جميعاً الدعاء وجزاكم الله خيرا".
"في الجزء التمهيدي جاءنا تفسير سوره الفلق وذكر فيه انك تستعيذ بالله عند قراتها من كل شر يصدر من انسان اواي مخلوق، فأصبحت استعيذ بها من شر زوجي او شر الصادر من ابنائي او اي انسان فكان الاثر واضح والحمد لله".
"سابقا كنت أنام على تصفح مواقع التواصل، اليوم -في الغالب- صرت أقضي وقتي في مطالعة المختصر.. ".
"الحمد لله.. أشعر بأن همتي ارتفعت وازددت حرصا علي السعي للآخرة واتوقع ان تكون دراسة تفسير القرآن حافزا لي لختمه، لأنه شتان بين الحفظ بلا فهم للمعاني والحفظ بعد التدبر والفهم للمعاني. فأسألكم الدعاء لنا بالتيسير وختم كتاب الله ".
"تدبر القرآن ليس بالمستحيل،أحسست أن معاني القرآن الجليلة أصبحت تتسرب داخل قلبي. أخشع في صلاتي عندما أمر بآية كنت قد تدارست معناها ومقتضاها. أصبح لدي مشروع وهو تدبر القرآن وأن أجعل القرآن مسيرة لحياتي. أسأل الله العظيم السميع المجيب ان يرضى عنكم ويجزيكم خير الجزاء وأن يحرّم اجسادكم على النار ويدخلنا واياكم جنة عرضها السموات والارض."
"السلام عليكم ورحمة الله.. بااااارك الله فيكم ونفع بكم على هذا الجهد المبارك،استفدت منه فائدة عظمى لي مايقارب ٤ سنوات وأنا تائهة في تفسير القرآن أو بالأصح لم أجد مايناسب ظروفي وقدراتي للاطلاع المجمل الشامل على معاني القرآن، ثم يكرمني الله ببرنامجكم فاللهم تمّم لي وبارك الله لكم. "
"نشكر لفريق مدكر تيسير الدراسة ومراعاة الفروق الفردية والظروف الاجتماعية وتوفير الدروس العلمية مصورة ومكتوبة ومسموعة في مختلف وسائل التواصل مع حسن التنظيم والمتابعة.. شكر الله لكم".
--------
"يكفي أنني أشعر بالفخر وأنا أتدبر كلام رب العزة دائما ... والشعور بالزهد بما في هذه الدنيا كلها وأنت تقلب نظرك بين آية وآية وتفسيرهما".
"بتوفيق من الله بعد عمر ٦٨ سنة أقرأ و أتعلم تفسير القران الكريم معكم وأنا أحد طلبة المختصر متمنيا من الله التوفيق لي ولكم".
"أكبر إنجاز لي حققته أنني أحمل كتاب الله يوميا لتدبره وتفسيره( أمنية قد تكون عند الكثيرين مثلي تحققت بوجود كل العوامل التي وفرها مدكر بفضل الله، ثم بفضل جهودهم المباركة والمشكورة -من حيث نشر البرنامج بين يدي الراغب وسهولته وجدولته بدون عناء،، ووجود الداعم والصحبة المعينة من خلال القناة التفاعلية ، وتعاهد الدارس بالاختبارات والاسئلة الاستيعابية والاسبوعية)".
"ساعدني مدكر في أبحاثي العلمية المتعلقة بدراسة القرآن الكريم".
"دراستي لتفسير القرآن الكريم في منصة مدكر كانت سببا لأقبالي على الخطابة، فقد بدأت أفهم أيات القرآن الكريم وأحب التفسير بطريقة مختلفة عن ذي قبل مما شجعني على البحث في تفاسير الأيات باستمرار واستساغة معانيها والاستفادة منها والإفادة بها. وأود أن أخبركم أنكم نجحتم بقوة في جعل كتاب الله عز وجل في قلوب كثير من المسلمين ونجحتم في تحويل الشباب على منصات التواصل الإجتماعي إلى ما يفيدهم من خلال هذا المشروع الإسلامي الكبير (دبلوم المختصر في تفسير القرآن الكريم ) والذي أتمنى أن يستمر حتى يصبح ماجستير ودكتوراه علوم القرآن الكريم".
"مليوون شكر على الشهاده، والله شعرت أني استلم وثيقة تخرج، كم فيها من رفع المعنويات والسعااااده، جزاكم الله خييييرا كثييييرااا"
"أشكر الله عز وجل ثم أشكركم على المجهود العظيم الذي تبذلونه كل دقيقة في هذا البرنامج المبارك.. يمكن لاتصدقوني إن قلت لكم أني أدعو لكم دايماً من ساعة دخولي هذا البرنامج العظيم.. وأنا في الحقيقة عاجزة عن شكركم مهما قلت لكم ومهما كتبت.. أنا مقدرة جدددداً ماتقومون به من جهود مضاعفة في هذا البرنامج المبارك .. كيف لا وأنتم تدرسون كتاب الله هذه الأعداد الكبيرة جداً ومن جنسيات مختلفة وثقافات مختلفة وأعمار مختلفة وليس تعليماً مباشراً ولكن عن طريق النت وهذا أصعب بكثيييير .. لا أستطيع أن أصف لكم إعجابي ببرنامجكم ..وأنا اقرأ من تفسير المختصر بعض الأحيان أبكي .. هل هو من شدة الفرح بهذا البرنامج المنظم الجميل السهل .. أو هو الفرح بمعرفة كلام الله ونحن دائماً نتلو القران ولكن نكون على عجالة .. عفى الله عنا.. برنامج مدكر المبارك أتاح لنا فرصة الخلو بكتاب الله.. لاأستطيع أن أصف شعوري بالفرحة وأنا أقرأ التفسير أو أحل أسئلة الجزء.. ولكن لا أقول لكم إلا شكركم الله الشكور .. وبارك ربي فيكم .. وإلى الأمام .. ونحن متعطشين إلى برامج كهذه .. حفظكم المولى سواء المدراء منكم أو الموظفين أو كل من له علاقة في هذا البرنامج .. حفظ الله القائمين عليه وبارك فيهم وفي أعمارهم وصحتهم وأولادهم وكل مايملكون...عذراً على الإطالة... اعذروني... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته".

إذا كنت من خريجي البرنامج وترغب بمشاركتنا تجربتك يمكنك إرسالها عبر النموذج التالي: